أقتباسات أنمي - الجزء الثالث
الأعمى يستمتع بنعمة عدم النظر إلى حثالة هذا العالم
البقاء وحيداً يؤلم اكثر من الألم نفسه
أشرار العالم يبدون أكثر إنسانيّة عند مقارنتهم بهؤلاء الصفوة من الطبقة العليا ،
طالما أنّ هؤلاء الحثالة هم من يحكم العالم فلا عجب أن يعُمّه الفساد ؛ ألا يدركون
ذلك ؟؟
بالفعل لسنا أشخاصاً طيّبين و لكن على الأقلّ لدينا جانب إنسانيّ
الدول الكبرى تترقب الأوضاع بحذر . بينما تحث حلفاءها الصغار على القتال مستخدمه في
ذلك كل ما لديها من موارد وتقنيات
لكي تعيش في العالم الجديد أمامك خيارين :
* أما أن تملك القوة والدهاء
* أو تكون تحت راية أحد الأقوياء
القراصنه اشرار ! البحرية طيبين !
هذه الأفكار تتغير مثل المد والجزر ..
الاطفال الذين لم يعرفوا السلام لديهم قيم تختلف عن قيم الاطفال الذين لم يعرفوا
الحرب ..
اولئك الذين يقفون بالقمة هم من يقرر معنى الشر !
هذا المكان هو نقطة التحول
أتقول إن العدالة ستنتصر ؟!
بالطبع .. لأن المنتصر هو من سيكون العدالة
كل هذا الجدال عن الصواب والخطأ ابحث في آخر الدنيا ولن تجد جواباً
ما لم تخاطر لن تتمكن من تغير المستقبل
مهما كان الليل حالك السواد
فسوف يجليه الصبح في النهاية
" قبل سماع الحقيقة لا داعي لأي كلمة أخرى "
أحياناً الشيء الوحيد الذي عليك أن تشك في صحته ، هو نفسك
البشر لايخافون من شيء اكثر من خوفهم من الموت
تريد أن تحمي الجميع من الموت؟ هذا سخيف، إنها حرب، الناس تموت
لابد ان تحمي من تريد حمايتهم مهما كلفك الثمن!
أحـلام الـنـاس لا تـنـتـهـي ..
هل هي خطيئة ان كنت ضعيف القلب ؟ ليس الجميع اقوياء ..
لا يمكن للجميع تحمل كونهم مكروهون
كل ما اريده هي حياة مرحة سهلة .. لا اكثر ولا اقل
ان عدم القدرة علي الثقة اكثر ألما من القلق من الخيانة
لا احد يعرف ماذا سيحدث في المستقبل لذلك لا يوجد منطق في
القلق علي شئ لا تعرفه . اذن
لماذا تزعج نفسك ؟
أنا أَعيثُ الفَوْضى وَالنِّزاعاتُ بِسبب أنّي لا أعْرِفُ من أنا بالضّبط
الحَرْبُ شيءٌ مُحزِن ، إنّ نيرانَ الحَربِ التي
أَشْعلوها أَحرقَتْ أرواحاً وَأحلاماً وروابِطَ تارِكةً أحزاناً لا
تُحصى
عندَما يَجرَحُك أحد ، تتعَلّمُ ما هُوَ الكُره ،
وعِندما تَجرَحُ أحدَهُم تَشعرُ بالأَلَم ، وَتبدَأُ بالشّعورِ بالذّنب
ان تعيش أو تموت كلاهما بيد رب السماوات الخاسر الأكبر هو الذي يخشاهم
لا أكثرت بالعيش آلافا من السنين ، إن عشت لنهاية هذا اليوم فسيكون ذلك أكثر من
كافي ..
تعليقات
إرسال تعليق